بعد 13 عاماً من الاستحواذ الإماراتي على مانشستر سيتي، والذي وضع النادي بين كبار الدوري الإنجليزي والقارة الأوروبية، يقف المدرب الإسباني بيب غوارديولا ورجاله على بعد فوز، وخطوة وحيدة من تحقيق الحلم الأسمى والفوز باللقب الأغلى على الإطلاق، حين يواجهون خصمهم المحلي تشلسي اليوم في بورتو البرتغالية في نهائي دوري أبطال أوروبا.

فرحة السطوة التي فرضها النادي على الدوري المحلي بإحرازه اللقب للمرة الثالثة في المواسم الأربعة الأخيرة، لم تكن لتكتمل لو لم تكن بالتوازي مع الإنجاز القاري الذي تحقق بالتأهل إلى نهائي دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخ الـ«سيتيزنز» بعد إقصاء باريس سان جيرمان الفرنسي وصيف البطل من نصف النهائي.

 

 

البيان