أصبح الكبل الواصل بين الولايات المتحدة من ولاية أوريغون وحتى الساحل الشرقي لليابان، ويعد الأسرع في سعة نقل البيانات ضمن فئة الكابلات الضوئية، جاهزاً للعمل والاستثمار.
وتصل سرعة النقل القصوى لبيانات الإنترنت في الكبل البالغ طوله 9000 كم، حتى 60 تيرابت بالثانية. يعدّ هذا المشروع، الذي أُطلق منذ عام 2014، الأعلى في سعة النقل بين فئة الكابلات الضوئية المارّة تحت المحيط.
وقال هيروميتسو تودوكورو رئيس لجنة إدارة المشروع: »منذ انطلاق المشروع ونحن نكرر فيما بيننا كلمة، أسرع، أسرع، أسرع. حتى أصبحت هي اسماً للمشروع. واليوم أصبح هذا الاسم حقيقة واقعة«.
البيان