ونقل موقع “إندبندنت عربية” اليوم الأحد، عن المسؤول الأمريكي أن إيران تملك اليوم أكبر قوة صواريخ باليستية في الشرق الأوسط، كاشفاً نقل طهران أنظمة صواريخ باليستية إلى جهات فاعلة خبيثة في المنطقة.
وأضاف أن “واشنطن مستعدة لفتح صفحة جديدة مع طهران شرط أن تُلبي الأخيرة 12 طلباً أمريكياً أعلنه وزير الخارجية مايك بومبيو”، وتشكل تلك المطالب ضغطاً كبيراً على طهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد.
وتابع أن “النظام الإيراني لم يكف عن استغلال حسن نية الدول وتحدى عدة قرارات لمجلس الأمن الدولي من خلال سعيه إلى بناء قدرة متينة من الصواريخ الباليستية، كما يواصل النظام الإيراني زيادة استثماره في اختبار الصواريخ ونشرها، حتى مع انهيار اقتصاده ومعاناة شعبه”.
وأوضح المتحدث أن إيران نقلت صواريخ باليستية إلى العراق، وهو ما يشكل تحدياً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 وانتهاكاً للسيادة العراقية”، منوهاً إلى أن وزير الخارجية مايك بومبيو، شدد على أن الحكومة في بغداد هي التي يجب أن تحدد مصير العراق، لا حكومة طهران.
وأضاف أن “واشنطن مستعدة لفتح صفحة جديدة مع طهران شرط أن تُلبي الأخيرة 12 طلباً أمريكياً أعلنه وزير الخارجية مايك بومبيو”، وتشكل تلك المطالب ضغطاً كبيراً على طهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد.
وتابع أن “النظام الإيراني لم يكف عن استغلال حسن نية الدول وتحدى عدة قرارات لمجلس الأمن الدولي من خلال سعيه إلى بناء قدرة متينة من الصواريخ الباليستية، كما يواصل النظام الإيراني زيادة استثماره في اختبار الصواريخ ونشرها، حتى مع انهيار اقتصاده ومعاناة شعبه”.
وأوضح المتحدث أن إيران نقلت صواريخ باليستية إلى العراق، وهو ما يشكل تحدياً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2231 وانتهاكاً للسيادة العراقية”، منوهاً إلى أن وزير الخارجية مايك بومبيو، شدد على أن الحكومة في بغداد هي التي يجب أن تحدد مصير العراق، لا حكومة طهران.