تصدر خبر عقد قران ثلاثة من أبناء صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، الأربعاء الماضي؛ وهم: سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وسمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، عناوين الاخبار في وسائل الاعلام العالمية والإقليمية والمحلية.
كما اشعل الخبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، حيث اعتبر عقد القران ” فرحة وطن”، كما وصفتها مختلف وسائل الاعلام، وفي مقدمتها موقع “سي. أن. أن ” بالعربية وموقع “العربية نت”، وغيرهما من المواقع الإخبارية.
وعلى الرغم من عدم صدور إعلان رسمي عن عقد القران، فقد وجه مجلس دبي الرياضي، التهنئة إلى الشيخ محمد بن راشد بمناسبة عقد قران أبنائه، كما نشرت الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد صورة إخوانها الثلاثة، عبر “إنستغرام” معلقة بقولها: “فرحة وطن”.
واشتعلت منصات التواصل الاجتماعي بالتهاني للشيخ محمد وأبنائه وبشكل غير مسبوق. إنها فرحة عارمة عمت مختلف الاوساط الإعلامية والاجتماعية في الإمارات والمنطقة، ما يعكس المكانة التي يحظى بها الشيخ محمد وأبناؤه لدى الناس داخل وخارج الإمارات، ومقدار الحب الذي يكنه الجميع للشيخ محمد وأبنائه.
وهذا أمر طبيعي ومنطقي وهو نتيجة طبيعية للحب الذي يكنه الشيخ محمد للناس والعطاء، الذي يبذله في سبيل إسعادهم في الداخل والخارج.
البيان