أشارت نتائج دراسة جديدة إلى أن الإنسان يحتاج إلى ساعتين في الأسبوع على الأقل وسط الحدائق والمتنزهات أو على الشواطئ لتخفيف التوتر والضغوط، وتحث توصيات صحية عديدة على علاج الإجهاد عن طريق تمضية وقت وسط الطبيعة، خاصة بعد تضخّم المدن، وزيادة الأوقات التي يقضيها الإنسان في العمل والسيارات والبيت.
وتفيد دراسات وتقارير طبية بأنه كلما زاد الوقت الذي يمضيه الإنسان وسط الطبيعة كلما طال عُمره وقلت المخاطر الصحية التي تهدده.
وقد سعت دراسة بريطانية حديثة لتحديد الوقت اللازم للإنسان وسط الطبيعة لتتحقق الفوائد الصحية.
وتوصلت الدراسة التي نشرت نتائجها دورية “منتال هيلث” إلى حاجة الإنسان إلى ساعتين كل أسبوع يقضيها في أماكن طبيعية مفتوحة مثل الحدائق أو بالمشي والجلوس على الشواطئ.
موقع 24