توصل بحث جديد إلى أخبار سارة للآباء، الذين يعانون إدمان أطفالهم لألعاب الفيديو، باكتشافه أن هذه الألعاب تسهم في تخفيف التوتر والاستمتاع باللعب مع الأصدقاء.
وعلى الرغم من أن الكثير من الأبحاث السابقة، انتهت بافتراض أن ألعاب الفيديو ضارة نفسياً وتزيد مشاعر العدوان التي يختبرها اللاعبون داخل اللعبة، إلا أن معظم اللاعبين أنفسهم أفادوا بأن ممارسة ألعاب الفيديو، كانت وسيلة لتخفيف التوتر.
وبحسب الدراسة التي نشرها موقع «very well mind»، فإن ألعاب الفيديو تُستخدم بالفعل كأداة للتكيف، بعد التعرض لمواقف مرهقة ومثيرة للتوتر العصبي.

الاتحاد