رصد مديرو مدارس ومعلمون 10 تحديات واجهت المؤسسات التعليمية الخاصة، خلال تطبيق نظام «التعلم الهجين»، الذي تم تطبيقه لأول مرة خلال العام الدراسي 2020-2021.
وهو نظام يحرص على دوام الطالب عدد أيام محددة في المنزل، ومماثلة لها في المدرسة، ويتم فيه تقسيم الطلاب إلى مجموعات، وطبق هذا النظام ليحافظ على التباعد، وتقليل الكثافة الطلابية الموجودة في المدرسة وداخل الصف.
وتمثلت التحديات في: تدريس مواد العلوم، وكيفية دعم الطلاب بأفضل شكل ممكن، من خلال المجموعات، وأيام الدوام المدرسي، وتدريس المعلم لطلبة في المدرسة، وآخرين في المنازل في آن واحد، وتعاون الطلاب في ما يخص التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات، وحصول الطلاب على فرص إثراء المعرفة، وعجز المعلمين عن التدريس من مقدمة الفصل، كما كان معتاداً عليه، ودعم الطلاب عن قرب، وقلة الدافعية والتركيز للتعلم أمام الشاشات.
البيان