الفجيرة في 24 يوليو / وام /   شهد مجلس السيجي المجتمعي العديد من الأنشطة والفعاليات التراثية والوطنية التي تسهم في ترسيخ حس الانتماء الوطني والاجتماعي لدى الأطفال، وذلك خلال برنامج قيض الخير - الموسم السابع تحت شعار "بيئة مجتمعية مستدامة"، بتنظيم من مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق.                        يأتي إطلاق البرنامج تماشياً مع رؤية المؤسسة وإسهاماتها في تعزيز المسؤولية المجتمعية حيث تضمن البرنامج الألعاب الشعبية وورش الرسم والتلوين وتقديم الجوائز لمختلف الفئات العمرية المشاركة، إلى جانب الحرف اليدوية التقليدية التي تُرسّخ الهوية الوطنية كَورش الخوص والحناء والتلي، والتي تسهم في تعريف الأطفال بالتراث الإماراتي الأصيل إلى جانب الفعاليات الثقافية والتعليمية والترفيهية من خلال زواية إعادة التدوير وفن التشكيل والمتحف الصخري الصغير.                        وأشار سعادة المهندس علي قاسم المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية إلى أن تنظيم قيض الخير في دورته السابعة جاء من حرص المؤسسة على الالتزام بإحياء هذه الفعاليات التي من شأنها تعزز الهوية الوطنية وتنمي ولاء الأطفال في المجتمع وفرصة لقضاء عطلة الصيف مع ذويهم في أجواء أسرية ممتعة تتخلها أنشطة هادفة وترفيهية في نفس الوقت تعزز مهاراتهم في المشاركة والتعلم، مؤكداً أن برنامج قيض الخير يعد نافذة يطلّ عبرها المشاركون إلى الماضي ويربط أجيال المستقبل بالماضي بكل ما يحمله من قيم وعادات وتقاليد؛ وقال إن المؤسسة حرصت على تسخير كافة إمكاناتها وفرق عملها لتنظيم نسخة مميزة للمنتسبين لهذا العام والاستمتاع بكافة البرامج على مدار الفترة الزمنية المخطط لها .                        وتقدم بالشكر الجزيل لمؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق على مشاركتها في تنظيم البرنامج في المجالس وتعزيز دور الشراكة المؤسسية في الخدمة المجتمعية.

الفجيرة اليوم – شهد مجلس السيجي المجتمعي العديد من الأنشطة والفعاليات التراثية والوطنية التي تسهم في ترسيخ حس الانتماء الوطني والاجتماعي لدى الأطفال، وذلك خلال برنامج قيض الخير – الموسم السابع تحت شعار “بيئة مجتمعية مستدامة”، بتنظيم من مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق.

يأتي إطلاق البرنامج تماشياً مع رؤية المؤسسة وإسهاماتها في تعزيز المسؤولية المجتمعية حيث تضمن البرنامج الألعاب الشعبية وورش الرسم والتلوين وتقديم الجوائز لمختلف الفئات العمرية المشاركة، إلى جانب الحرف اليدوية التقليدية التي تُرسّخ الهوية الوطنية كَورش الخوص والحناء والتلي، والتي تسهم في تعريف الأطفال بالتراث الإماراتي الأصيل إلى جانب الفعاليات الثقافية والتعليمية والترفيهية من خلال زواية إعادة التدوير وفن التشكيل والمتحف الصخري الصغير.

وأشار المهندس علي قاسم المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية، إلى أن تنظيم قيض الخير في دورته السابعة جاء من حرص المؤسسة على الالتزام بإحياء هذه الفعاليات التي من شأنها أن تعزز الهوية الوطنية، وتنمي ولاء الأطفال في المجتمع وفرصة لقضاء عطلة الصيف مع ذويهم، في أجواء أسرية ممتعة تتخلها أنشطة هادفة وترفيهية في نفس الوقت تعزز مهاراتهم في المشاركة والتعلم، مؤكداً أن برنامج قيض الخير يعد نافذة يطلّ عبرها المشاركون إلى الماضي ويربط أجيال المستقبل بالماضي بكل ما يحمله من قيم وعادات وتقاليد؛ وقال إن المؤسسة حرصت على تسخير كافة إمكاناتها وفرق عملها لتنظيم نسخة مميزة للمنتسبين لهذا العام والاستمتاع بكافة البرامج على مدار الفترة الزمنية المخطط لها.

وام