أثبتت دراسة جديدة باستخدام تقنية مبتكرة أن الكويكب الذي أدى إلى الانقراض الجماعي الأخير للديناصورات قبل 66 مليون سنة، تشكَّل في نقطة أبعد من كوكب المشتري، حاسمة حيرة العلماء طوال عقود في هذا الشأن، ومبددة الفكرة القائلة، إن مذنّباً كان في الواقع وراء هذا الانقراض.

وتساهم المعطيات الجديدة في شأن كويكب «تشيكسولوب»، الذي يتراوح قطره بين 10 و15 كيلومتراً، والذي ضرب شبه جزيرة «يوكاتان» المكسيكية، في توفير فهم أفضل لتاريخ الأجرام السماوية التي ضربت الأرض.

الاتحاد