مع بلوغ انتشار فيروس كورونا المرحلة 2 في كثير من الدول، والتي يمكن فيها أن تنتقل العدوى داخل بلدان غير التي انتشر فيها بشكل كبير، مثل الصين وإيران وإيطاليا، نصحت الكثير من الهيئات والشركات موظفيها بالعمل من البيت إذا كان ذلك ممكناً، ويمكن أن تجد ذلك مريحاً في البداية، لكنه مثير للتوتر مع الوقت من نواحٍ عديدة.
إليك ما تحتاج معرفته عن مصادر هذا التوتر:
* الإحساس بالعزلة الاجتماعية مع مرور الوقت واستمرار العمل من البيت يزيد التوتر.
* غياب تنظيم الوقت، والإحساس بعدم وجود إدارة تضبط إيقاع العمل.
* التشويش وعدم التركيز بسبب المحادثات والتفاعلات العائلية داخل المنزل.
طرق تخفيف التوتر:
* عمل جدول لتنظيم الوقت وتحديد المهام وفقه.
* اختيار وقت مناسب للعمل تكون فيه إنتاجيتك مرتفعة.
* ترتيب الأولويات الخاصة بالعمل، وفصلها عن الأعمال المنزلية والواجبات الأسرية.
* تخصيص وقت للتواصل مع الأصدقاء والأقارب ومحادثتهم، وليس مشاهدة التلفزيون فقط.
* ممارسة التمارين الرياضية بالبيت لخفض هرمون الكورتيزول أو هرمون التوتر.
* مشاهدة أعمال فنية كوميدية، فالضحك يخفّض مستوى هرمون الكورتيزول.
موقع 24