أفادت مؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز، بأن عدد الفائزين في جوائز المؤسسة للدورة 24 على المستويات المحلية والخليجية وجائزة حمدان / الألكسو للبحث التربوي المتميز، بلغ 102 فائزا من مجموع مشاركات بلغت 505 مشاركات.

وبلغ عدد المحكمين (29) محكماً مُعتمدًا لتحكيم عدد (505) من طلبات الترشيح في جوائز المؤسسة خلال الفترة من12أكتوبر الماضي ولغاية 22 ديسمبر الماضي لخمس جوائز وهي جائزة الطالب المتميز والطالب الجامعي  المتميز، وجائزة المعلم المتميز، وجائزة المدرسة المتميزة وجائزة المشروع المتميز وجائزة المؤسسات الداعمة للتعليم، وجائزة التربوي المتميز، وجائزة حمدان – الألكسو للبحث التربوي المتميز.

وذكرت المؤسسة في تقرير أصدرته اليوم، بمناسبة تكريم الفائزين في الدورة 24، أن تطبيق النظام الإلكتروني للتحكيم عن بُعد، شمل جميع الفئات المشاركة في الجوائز المحلية والخليجية والعربية بما فيها المقابلات والزيارات الافتراضية عبر تطبيق ( Microsoft Teams) .

وأشارت إلى أنه بموجب مذكرة تعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم ( ألكسو ) تم تغيير مسمى ( جائزة البحث التربوي المتميز على مستوى الوطن العربي ) الى (جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم – الألكسو للبحث التربوي المتميز)، وبموجب مذكرة تعاون مع جامعة الامارات تولت الجامعة  إدارة وتحكيم طلبات جائزة حمدان / الألكسو للبحث التربوي المتميز.

وبلغ عدد الفائزين في الجوائز المحلية للدورة الحالية، (76 فائزاً)، وتغطي أنصبة الفوز لفئة الطالب المتميز على المستوى المحلي، نسبة 98%، وفاز عدد (3) طلاب في فئة الطالب الجامعي المتميز، وفاز عدد (5) في فئة المعلم المتميز.

وبلغ عدد المشاركات في فئة المدرسة المتميزة  3  مشاركات لم تحقق أي منها الفوز، وعدد المشاركات في فئة المشروع المتميز 5 مشاركات لم تحقق أي منها الفوز، وعدد المشاركات في فئة المؤسسات الداعمة للتعليم 3 مشاركات لم تحقق أي منها الفوز .

أما في الجوائز الخليجية، فبلغ عدد الفائزين للدورة الحالية (22 فائزاً)، وزادت عدد المشاركات بنسبة 29 % في الجوائز الخليجية مقارنة بالدورة السابقة.

ومن حيث الجائزة العربية “جائزة حمدان – الألكسو للبحث التربوي المتميز”، وصل إجمالي البحوث المشاركة  إلى (130) بحثاً من (13) دولة عربية في الدورة 24، وبلغت نسبة مشاركة المملكة العربية السعودية بالجائزة 48.38%، وفاز (4) بحوث بجائزة حمدان – الألكسو للبحث.

الإمارات اليوم