تعزز جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، من جهودها في مجال الرعاية الصحية مع تركيزها على عدد من المجالات البحثية الرئيسة في هذا القطاع.
وتستعرض الجامعة، تزامناً مع يوم الصحة العالمي الذي يوافق 7 أبريل، ويعقد تحت شعار «صحتي.. حقي»، مبادرتها في هذا القطاع.
حيث يحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في المجال الطبي، لاسيما في مهام الوقاية والتشخيص، وتطوير أدوية مخصصة وتعزيز الوصول للرعاية.
ويسعى فريق من العلماء بالجامعة، بدعم من مبادرة «الميل الأخير»، إلى تطوير تطبيقات قائمة على الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأطباء والمسؤولين بمجال الصحة العامة في إندونيسيا، على الحد من تأثير مرض الملاريا.
كما يتعاون فريق من الجامعة مع جامعة أكسفورد، لإجراء دراسة شاملة ترمي لتحديد المؤشرات الحيوية، التي تدل على احتمال وجود مشاكل في القلب، حتى قبل ظهور أي من أعراض المرض.
وتعمل الجامعة على تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي لأغراض مراقبة المرضى عن بعد، واستخدام أجهزة الاستشعار والخوارزميات لمراقبة المؤشرات الحيوية والقياسات الصحية عن بُعد.
البيان