أكد معالي الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن الهجمات الحوثية على حقل الشيبة، وبرغم طبيعتها الإعلامية، دليل آخر على ازدراء الميليشيات للجهود السياسية التي تقودها الأمم المتحدة”.
وأكد معاليه في تغريدة على “تويتر” أن من الضروري في المرحلة المقبلة “توحيد الصفوف وتعزيز أداء الحكومة”، لافتاً معاليه إلى أن “استمرار الاعتداءات الحوثية، هو الخطر الأكبر على (اتفاق) ستوكهولم”.
الهجمات الحوثية على حقل الشيبة، وبرغم طبيعتها الإعلامية، دليل آخر على إزدراء المليشيا للجهود السياسية التي تقودها الأمم المتحدة، توحيد الصفوف وتعزيز أداء الحكومة ضروري في المرحلة القادمة، ولا شك أن استمرار الاعتداءات الحوثية هو الخطر الأكبر على ستوكهولم.
المصدر: الاتحاد