الفجيرة في 10 أبريل/ وام / أكّد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة دور المجالس الثقافية في طرح وتداول مختلف المواضيع التي تمد جسور التواصل الحضاري والإنساني بين أطياف المجتمع، وتسهم في تعزيز تبادل الأفكار وتقريب وجهات النظر بشأن الجوانب الثقافية والاجتماعية.      جاء ذلك خلال حضور سموه، محاضرة "الإسلام وأوروبا" التي قدمها الدكتور بدر الدين عرودكي، في ختام "مجلس محمد بن حمد الشرقي" بحضور الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي.      وأشار سموه، إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بإثراء المشهد الثقافي بالموضوعات الجادة التي تحث على البحث والاطلاع على الأفكار المختلفة، تماشيًا مع رؤية الدولة في مجال تعزيز قيم الانفتاح الفكري في عصر الثقافة العالمية.        تناولت المحاضرة تاريخ موجات الهجرات العربية إلى أوروبا عامة وفرنسا خاصة، وتأثيرها عبر العقود على الثقافة الغربية، وأثر الإسلام والمسلمين على هذه العلاقة في المؤسسات الفرنسية ضمن إطار النظام العام وسن القوانين والتعاملات الاجتماعية والدينية.       حضر الجلسة عدد من المدراء والمسؤولين في الفجيرة، وجمعٌ من المهتمين بالشأن الثقافي.    

أكّد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة دور المجالس الثقافية في طرح وتداول مختلف المواضيع التي تمد جسور التواصل الحضاري والإنساني بين أطياف المجتمع، وتسهم في تعزيز تبادل الأفكار وتقريب وجهات النظر بشأن الجوانب الثقافية والاجتماعية.

جاء ذلك خلال حضور سموه، محاضرة “الإسلام وأوروبا” التي قدمها الدكتور بدر الدين عرودكي، في ختام “مجلس محمد بن حمد الشرقي” بحضور الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي.

وأشار سموه، إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، بإثراء المشهد الثقافي بالموضوعات الجادة التي تحث على البحث والاطلاع على الأفكار المختلفة، تماشيًا مع رؤية الدولة في مجال تعزيز قيم الانفتاح الفكري في عصر الثقافة العالمية.

تناولت المحاضرة تاريخ موجات الهجرات العربية إلى أوروبا عامة وفرنسا خاصة، وتأثيرها عبر العقود على الثقافة الغربية، وأثر الإسلام والمسلمين على هذه العلاقة في المؤسسات الفرنسية ضمن إطار النظام العام وسن القوانين والتعاملات الاجتماعية والدينية.

حضر الجلسة عدد من المدراء والمسؤولين في الفجيرة، وجمعٌ من المهتمين بالشأن الثقافي.

وام